فيلر الكالسيوم راديس filler-calcium-radiesse
يناير 4, 2025

فيلر الكالسيوم راديس: فوائد ونصائح قبل وبعد واسرار تجربتي مع فيلر الراديس

هل تبحث عن حلٍ فعّال لاستعادة شباب بشرتك دون اللجوء إلى الجراحة؟ فيلر الكالسيوم راديس filler-calcium-radiesse هو خيارك المثالي لشدّ الوجه، وإخفاء التجاعيد، وتحفيز إنتاج الكولاجين بشكل آمن وفعّال، والنتيجة بشرة أكثر حيوية وإشراقًا.

ابرة هيدروديلوكس

يُعد فيلر الكالسيوم المعروف أيضًا باسم راديس (Radiesse) من أبرز الخيارات الطبية في عالم التجميل والعناية بالبشرة، حيث يمثّل علاجًا غير جراحي يوفر حلًّا فعّالًا لمشكلة التجاعيد والخطوط العميقة. فهو يعتمد في تركيبته الأساسية على مادة هيدروكسيبلاتيت الكالسيوم (Calcium Hydroxylapatite) التي تُحقن تحت الجلد وتعمل على ملء الفراغات في مناطق معيّنة من الوجه واليدين، مما يساعد على شدّ البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي. في هذا المقال، نستعرض بالتفصيل أهم المعلومات حول فيلر الكالسيوم راديس واستخداماته، وخصائصه، والأعراض الجانبية المحتملة، إضافةً إلى نصائح ما قبل الحقن وبعده لتحقيق أفضل النتائج.

ما هو فيلر الكالسيوم الراديس؟

فيلر الكالسيوم راديس هو نوع من أنواع الفيلر التي تُستخدم لأغراض تجميلية وغير تجميلية، ويعتمد على مادة هيدروكسيبلاتيت الكالسيوم. تم تصميم هذا الفيلر خصيصًا لشدّ البشرة وإعطائها مظهرًا أكثر شبابًا عن طريق ملء خطوط وتجاعيد الوجه، كما يُساعد في تجديد أنسجة الجلد وزيادة إنتاج الكولاجين. تُعدّ هذه المادة آمنة نسبيًا وحاصلة على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) للاستخدام في أغراض طبية متعددة، بدءًا من علاج تجاعيد الوجه ووصولًا إلى بعض الحالات المرضية الأخرى.

استخدامات فيلر الكالسيوم (راديس)

  1. تعبئة تجاعيد وطيّات الوجه
    كثير من الأشخاص يعانون من ظهور الخطوط العميقة حول الفم والأنف أو في منطقة الجبهة. يساعد فيلر الكالسيوم على تعبئة هذه التجاعيد بكفاءة، مما يمنح مظهرًا مشدودًا وأكثر نعومة.
  2. تحسين مظهر الوجه لدى المصابين بفقدان الدهون
    يمكن الاعتماد على حقن الكالسيوم كجزء من خطة علاجية في حالات ضمور دهون الوجه، خاصة لدى المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة (HIV)، ما يضفي توازنًا على ملامح الوجه ويعيد له حجمه الطبيعي.
  3. إبراز عظمة الفك
    يلجأ بعض الأشخاص إلى فيلر الكالسيوم لتحديد الفك (Jawline) والحصول على مظهرٍ أكثر تناسقًا، إذ يوفّر هذا النوع من الفيلر صلابة ومرونة عالية، ما يضمن تثبيته لفترة طويلة.
  4. تكبير حجم اليدين
    ليس الوجه وحده المستفيد من راديس؛ بل يمكن أيضًا حقنه في اليدين لاستعادة الحجم الطبيعي الذي قد يتراجع مع التقدم في السنّ أو فقدان الوزن بشكل كبير.
  5. تحسين الندبات الناتجة عن حب الشباب
    يعمل فيلر الكالسيوم راديس على تعبئة الندبات الغائرة في الجلد، ما يساعد في تقليل بروزها وجعل البشرة أكثر تجانسًا.
  6. علاج سلس البول والجزر المثاني الحالبي
    تُستخدم بعض أنواع فيلر الكالسيوم لأغراض طبية أخرى، كعلاج مشكلات المثانة وسلس البول، حيث يحقن الطبيب هذه المادة بالقرب من الأنسجة لتدعيمها والتحكم في تدفق البول.

خصائص فيلر الكالسيوم

  1. اللزوجة العالية
    تشير اللزوجة إلى مدى مقاومة الفيلر لعوامل القصّ والضغط داخـل الأنسجة. يتميز فيلر الكالسيوم بارتفاع درجة اللزوجة، ما يضمن بقائه مستقرًا في مكان الحقن ويقلل احتمالية تحرّكه إلى مناطق أخرى.
  2. المرونة
    يُقصد بها قدرة الفيلر على تحمّل ضغط عضلات الوجه وحركتها. فبفضل مرونته الفائقة، يصمد فيلر الكالسيوم أمام تغيّر تعابير الوجه، دون أن يفقد شكله أو يتعرض للتكتّل.
  3. التوافق الحيوي
    يتمتع هيدروكسيبلاتيت الكالسيوم بتوافقٍ حيوي عالٍ مع أنسجة الجسم، مما يخفض احتمالات حدوث رد فعل تحسسي أو آثار جانبية حادّة. لذا، يُعد خيارًا آمنًا للعديد من المرضى.
  4. تحفيز إنتاج الكولاجين
    يعد هذا الفيلر بمثابة محفز لإنتاج الكولاجين في البشرة، وهذا الأمر يضمن بقاء تأثيره لفترة أطول، كما يزيد من إشراق الوجه ونضارته بشكل طبيعي.
  5. القدرة على التحلل الحيوي
    يتمكّن الجسم من امتصاص فيلر الكالسيوم تدريجيًا عبر عمليات الأيض الطبيعية، دون أن يُخلّف أي أضرار دائمة في الجلد. ولهذا السبب، يستمر تأثيره عادة بين 12 – 18 شهرًا، تبعًا لطبيعة كل جسم.

الأعراض الجانبية لفيلر الكالسيوم

رغم أنّ فيلر الكالسيوم آمن وفعّال لدى معظم المرضى، إلا أنّ هناك بعض الآثار الجانبية المحتملة:

  • احمرار وتورم: قد يحدث انتفاخ واحمرار في مكان الحقن، ويعد هذا طبيعيًا ويختفي غالبًا خلال أيام قليلة.
  • كدمات: تظهر لدى بعض الأشخاص نتيجة تسرّب الدم إلى سطح الجلد بفعل الإبرة، ولكنها تتلاشى سريعًا.
  • الألم أو الحكة: يشعر بعض المرضى بألم خفيف أو حكة موضعية لوقتٍ قصير بعد الحقن.
  • عدم انتظام الشكل: في حال عدم توزيع الفيلر بدقة أو تحريك الإبرة بشكل خاطئ، قد ينتج شكل غير متساوٍ.
  • العدوى: نادرًا ما تحدث العدوى، وغالبًا ما يمكن تفاديها باتّباع معايير تعقيم عالية.

ما هو فيلر الراديس؟

يُشار أحيانًا إلى فيلر الكالسيوم باسم “راديس”، نظرًا لكون Radiesse أحد الأسماء التجارية الأكثر شهرة لهذه المادة. يُستخدم الراديس لحقن مناطق الوجه المختلفة وإخفاء التجاعيد العميقة، إذ يساعد على “ملء” الفراغات تحت الجلد وبالتالي شد الخطوط وإضفاء مظهر أكثر شبابًا. كما تُفضّل فئة كبيرة من الناس “راديس” لأنه يستمر لعدة أشهر، ومع المواظبة على الجلسات يمكن أن تصل فترة المفعول إلى عام أو عامٍ ونصف تقريبًا.

مناطق الوجه المناسبة لحقن فيلر راديس

  • الجبهة: للتخلص من الخطوط العرضية التي تتكون مع مرور الوقت.
  • بين الحاجبين: لتقليل التجاعيد العامودية المعروفة بخطوط العبوس.
  • حول الفم والأنف: مثل خطوط الابتسامة وثنيات الجلد في محيط الشفاه.
  • ثنيات الخدود: لمنح الخدود حجمًا مناسبًا وشكلًا أكثر إشراقة.
  • الذقن: لشد الذقن أو تحديد ملامح الفك السفلي بصورة أكثر وضوحًا.

كم يدوم مفعول فيلر الراديس؟

بصفة عامة، يستمر التأثير من 12 إلى 18 شهرًا، إلا أنّ هذه المدة قد تختلف من شخص إلى آخر تبعًا لطبيعة الجسم، والتمثيل الغذائي للفرد، ومدى العناية بالبشرة بعد الإجراء. وبمجرد تلاشي مفعول الفيلر، يمكن إعادة الحقن بهدف الحفاظ على النتائج.

مزايا وفوائد فيلر الكالسيوم (راديس)

  • إجراء غير جراحي: إذ يتم حقنه بإبرة دقيقة، ما يعني عدم اللجوء للتخدير العام أو إجراء شقوق.
  • آمن وفعّال: حاصل على موافقات طبية رسمية مثل الـ FDA، ويُعتبر من الخيارات الآمنة لتجميل الوجه.
  • نتائج سريعة: غالبًا ما يلاحظ المريض فرقًا واضحًا فور الانتهاء من الحقن، مع استمرار التحسن في الأسابيع التالية.
  • فترة نقاهة قصيرة: لا يحتاج المريض إلى وقت طويل للراحة بعد الجلسة؛ حيث يمكنه العودة للأنشطة اليومية مباشرةً.
  • تحفيز إنتاج الكولاجين: يساهم في بناء نسيج جديد يعزز إشراقة البشرة ويزيد نضارتها.
  • ملاءمته للعديد من المناطق: يمكن استخدامه في الوجه واليدين، وفي بعض الحالات الطبية الأخرى.
  • نتائج طبيعية: عند تنفيذه من قبل طبيب مختص، تظهر النتائج بطريقة لطيفة دون مظهر مبالغ فيه.

المرشحون لإجراء حقن راديس

  • الأشخاص فوق 25 عامًا: لدى البدء بظهور علامات مبكرة للتجاعيد أو فقدان المرونة في البشرة.
  • من يعانون من التجاعيد والخطوط العميقة: مثل الخطوط حول الفم والأنف أو الجبهة.
  • من لا يناسبهم العمل الجراحي: سواء لأسباب صحية أو لعدم رغبتهم في الخضوع لجراحة.
  • الأشخاص الأصحّاء: ممن لا يعانون من أمراضٍ مزمنة أو حالات صحية تمنع حقن الفيلر.

ما يجب فعله قبل الخضوع لحقن راديس

  • زيارة طبيب مختص: يجب اختيار مركز طبي موثوق مثل مركز رفال المميز (رفال حي الروضة) حيث يعمل أطباء خبراء في طب الجلدية والتجميل.
  • مناقشة التوقعات: على المريض إخبار الطبيب بما يرغب في تحقيقه والتعرّف على تفاصيل الإجراء ومراحله.
  • الكشف عن الأدوية والأمراض: من الضروري أن يكون الطبيب على دراية بأي أدوية يتناولها المريض، خاصة مميعات الدم، أو أي أمراض حاليّة أو سابقة.
  • التوقف عن التدخين والكحول: يُنصح بالامتناع عن التدخين والكحول قبل موعد الحقن بفترة كافية، حيث يؤثران على سرعة التئام الجلد.
  • التوقف عن بعض المسكنات: مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين قبل 72 ساعة من الحقن لتقليل خطر النزيف والكدمات.

كيف يتم إجراء الحقن؟

  1. تطبيق التخدير الموضعي: لتقليل أي شعور بالانزعاج أو الألم الطفيف.
  2. حقن فيلر الكالسيوم: تُستخدم إبرة دقيقة لحقن كمية مناسبة من الراديس في الأماكن المطلوبة، مثل الخطوط حول الفم أو الذقن أو الخدين.
  3. توزيع المادة: يقوم الطبيب بتدليك خفيف لتوزيع الفيلر بالتساوي.
  4. انتهاء الجلسة: تستغرق هذه العملية حوالي 30 دقيقة، وبعدها بإمكان المريض مغادرة العيادة على الفور مع اتباع بعض الإرشادات.

نصائح بعد إجراء حقن راديس

  • تجنّب الضغط على المناطق المحقونة: خاصة أثناء النوم في الساعات الأولى.
  • تناول المسكنات عند الضرورة: في حال وجود ألم طفيف أو انزعاج.
  • تطبيق الكمادات الباردة: لتخفيف أي تورّم أو احمرار.
  • تجنّب التعرض لأشعة الشمس المباشرة: كما يُنصح بعدم الذهاب إلى الساونا أو حمامات البخار في اليوم الأول.
  • الامتناع عن التدخين والكحول: لأنهما قد يبطئان عملية الشفاء.
  • عدم وضع مستحضرات تجميل على البشرة لمدة يومين على الأقل لتجنّب تلوّث المنطقة المحقونة.
  • مراجعة الطبيب: في حال استمرار التورّم أو الألم الشديد، يجب التواصل مع المركز لمتابعة الحالة.

الآثار الجانبية المحتملة بعد حقن راديس

  • احمرار وألم طفيف: رد فعل طبيعي للجسم تجاه الإبرة، ويزول عادة خلال أيام.
  • كدمات أو ندبات: قد تظهر في مواضع الحقن، ولكن غالبًا ما تختفي سريعًا.
  • تورّمات موضعية: ينصح بتطبيق كمادات باردة عليها.
  • الشعور بالخدر أو الحكة: يتلاشى تدريجيًا مع مرور الوقت.
  • العدوى: نادرة الحدوث، ويمكن تفاديها باختيار عيادات موثوقة تلتزم بتعقيم الأدوات.

معلومات عن جلسة فيلر الرايدس

يعد فيلر الرايدس واحد من أبرز الخيارات الشائعة في عالم طب التجميل، حيث يتم استخدامه بصورة أساسية في معالجة التجاعيد والخطوط الدقيقة في المناطق المختلفة من الوجه، كونه يتكون من كريات الكالسيوم التي تعتبر مادة طبيعية موجودة في الجسم، لذا فهو  آمن في الاستخدام ويقلل من احتمالية تفاعل الجسم معها.

ما هي مميزات وفوائد جلسة فيلر الرايدس

تتميز الجلسة بعدد كبير من الخصائص التي جعلت منها خيار مفضل لشد تجاعيد الوجه، نوضح منها ما يلي:

  • سهولة الإجراء، حيث يمكن تنفيذه في جلسة قصيرة دون أي تعقيدات.
  • عدم الحاجة لجراحة، حيث تتيح هذه التقنية للأشخاص الذين يتجنبون الإجراءات الجراحية فرصة الحصول على نتائج ممتازة دون الاضطرار لإجراء عمليات.
  • سلامة الاستخدام وآمنة، حيث يتم اعتماده من قبل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية.
  • النتائج السريعة، حيث تظهر نتائج الحقن بصورة واضحة وفورية بعد الإجراء، ويسمح ذلك للعميل برؤية الفرق بسرعة.
  • لا تتطلب العملية فترة نقاهة طويلة، حيث يمكن للمريض العودة إلى نشاطاته اليومية بصورة مباشرة بعد الحقن.
  • عدم خطورة الآثار الجانبية الناجمة عن الإجراء، كما أنها مؤقتة و تختفي سريعًا.
  • يحفز من إنتاج الكولاجين في خلايا الوجه.
  • تمنح الإبرة نتائج طبيعية، ومن ثم الحصول على وجه أكثر حيوية بصورة متناسقة.
  • التحسين من ملمس البشرة، من حيث  النضارة والامتلاء.

مناطق فيلر الرايدس

تتضمن ابرة فيلر الرايدس أو أي نوع من الفيلر حمض الهيالورونيك الذي يعتبر وسيلة فعالة في تحسين مظهر الوجه وتجديد شبابه، و سنتعرف معًا على المناطق التي يمكن معالجة التجاعيد فيها باستخدامه:

  • الجبهة، لتقليل كلًا من التجاعيد الأفقية والعمودية، الأمر الذي يمنح الجبهة مظهر أملس جميل.
  • ما بين الحاجبين، حيث تعتبر التجاعيد العبوسية من المظاهر الشائعة المتزامنة مع تقدم العمر، ويمكن للفيلر أن يساهم بفاعلية في تخفيف هذه التجاعيد.
  • حول الفم والأنف، لملء الخطوط التي تظهر حول الفم ورفع زوايا الفم.
  • ثنيات الخدود، والتي يطلق عليها خطوط الابتسامة، ويمكن علاجها بالفيلر لمنح الخدين مظهر مشدود ممتلئ.
  • الذقن لإعادة تشكيل الذقن، الأمر الذي يساعد في النحسين من التوازن بين كافة ملامح الوجه.

جلسة فيلر الرايدس قبل وبعد

سنتعرف معًا على بعض الملاحظات التي يمكن مشاهدتها على العميل قبل وبعد إجراء الفيلر:

قبل الحقن

  • ظهور التجاعيد حول الفم والعينين والجبهة بصورة واضحة.
  • قد يكون هناك ترهل في الجلد وفقدان للحجم الطبيعي في مناطق عدة مثل الخدود والذقن، الأمر الذي يجعل الوجه يبدو شاحب أو مسن
  • يمكن أن تكون العظام البارزة واضحة بسبب نقص الامتلاء في الجلد المحيط.

بعد الحقن

  • تحسين مظهر التجاعيد كونها تقل بصورة كبيرة، ويؤدي ذلك إلى مظهر أكثر سلاسة وحيوية.
  • تعود الخدود وكافة المناطق المحقونة إلى مظهرها الممتلئ والطبيعي، وهذا يقلل كثيرًا من ترهل الجلد.
  • تعزيز ملامح الوجه، حيث تصير أكثر وضوحًا وتوازنًا بشكل يمنح مظهر أكثر جاذبية.

المرشحون للحصول على جلسة فيلر الرايدس

يمكن أن يكون فيلر الرايدس للوجه مناسب لعدة فئات محددة، نذكر منها ما يلي:

  • من يعاني من التجاعيد والخطوط، ويتضمن ذلك الأفراد الذين يرغبون في تقليل مظهر التجاعيد والثنيات في الوجه.
  • كل من يرغب في شد الوجه، وذلك من أجل تحسين مظهر الوجه دون اللجوء إلى الجراحة، سواء كان ذلك لأسباب شخصية أو صحية.
  • الأشخاص الأصحاء، حيث غير مسموح لأي شخص يعاني مرض مزمن قد يتعارض مع سلامة الإجراء.
  • كل من تجاوز عمره 25 عام، فمن الأفضل أن يكون المرشح قد بلغ هذه السن على الأقل، حيث تبدأ علامات الشيخوخة في الظهور.

متى تظهر نتيجة جلسة فيلر الرايدس

تظهر نتائج الحقن بشكل فوري وفعال جداً وتستمر النتائج في التحسن بناءً على استمرار إنتاج الكولاجين لتمتد النتائج الطبيعية لمدة تصل من عام إلى عامين.

كم جلسة فيلر رايدس يحتاج الوجه

في العادة ما تكون جلسة واحدة من فيلر الرايدس كافية للحصول على نتائج ممتازة، وقد تتطلب حالة المريض 3 جلسات علاجية وفقا للأهداف الجمالية، لكن لابد من فاصل زمني يصل إلى شهر واحد، وعلى الرغم من أن ظهور النتائج قد يستمر لمدة عام فمن الممكن أن يحتاج المريض إلى جلسة واحدة للمحافظة على النتائج في مدة تتراوح من 12 إلى 18 شهر.

موانع استعمال جلسة فيلر رايدس

ينبغي تفادي حقن هذا النوع من الفيلر في حالات عديدة، نوضح منها:

  • الصرع.
  • السكري.
  • الأمراض المزمنة الأخرى.
  • السيدات الحوامل والمرضعات.
  • مصابي الأمراض الجلدية.
  • من يعاني من الأمراض المعدية الحادة.
  • مصابي أمراض تخثر الدم والأورام.
  • المصابون بالحساسية من مكونات الرايدس.

خطوات جلسة فيلر الرايدس

يتطلب إجراء حقن فيلر الرايدس عدة تعليمات بسيطة، نوضحها فيما هو آت من نقاط محددة:

  • الاستشارة الطبية، حيث يقوم الطبيب المختص بإجراء تقييم شامل للمريض.
  • تطبيق التخدير الموضعي على المناطق المستهدفة في الوجه، ويساهم ذلك في منح المريض شعور بالراحة أثناء الإجراء.
  • حقن راديس بشكل دقيق في المناطق المرادة من الوجه، وقد يحتاج الطبيب إلى بعض الوقت لترتيب واختيار النقاط المناسبة للحقن.
  • يستغرق الإجراء ما يقرب من نصف ساعة.
  • الإرشادات بعد الحقن، حيث يقدم الطبيب بعض النصائح مهمة للرعاية بعد الحقن.

نصائح قبل جلسة فيلر الرايدس

ينبغي على المريض قبل إجراء فيلر الرايدس اتباع عدد من التعليمات المهمة، ذلك لضمان نجاح الإجراء والتقليل من المخاطر، مثل:

  • التوجه إلى طبيب ذو خبرة وموثوق في استخدام هذا النوع من الفيلر، ثم تقييم حالة المريض بصورة دقيقة.
  • مناقشة الحالة الشخصية مع الطبيب لفهم مدى فعالية راديس والنتائج المتوقعة.
  • إخبار الطبيب للمريض بالأدوية المستخدمة والمكملات الغذائية، حيث  فبعض العلاجات قد تؤثر على السلامة العامة للعملية.
  • الإبلاغ عن الحالات الصحية، حيث ينبغي على المريض الكشف عن أي أمراض قد يعاني منها.
  • التوقف عن التدخين والكحول، حيث يمكن أن يؤثر ذلك على عملية الشفاء وتزيد من المخاطر.
  • تجنب تناول الأدوية التي تزيد من سيولة الدم، مثل الأسبرين  قبل نحو 72 ساعة من موعد الحقن للتقليل من خطر النزيف والكدمات.

نصائح بعد جلسة فيلر الرايدس

أما بعد إجراء حقن فيلر الرايدس فمن الضروري على الالتزام ببعض النصائح، منها:

  • تجنب الضغط على المناطق المحقونة،  وتفادي النوم على الوجه في الأيام الأولى بعد الإجراء.
  • تناول الأدوية المسكنة عند الشعور  بأي ألم أو انزعاج.
  • وضع كمادات الماء البارد لتخفيف التهيج أو الألم بعد الحقن.
  • تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة أو السباحة أو استخدام الساونا في اليوم الأول بعد الإجراء، وذلك لحماية البشرة وتعزيز التعافي.
  • الحفاظ على الوجه مرتفعًا وتجنب الاستلقاء على الظهر في أول خمس ساعات تقريبًا بعد الحقن.
  • يفضل عدم وضع مستحضرات التجميل على البشرة خلال اليومين الأولين بعد الحقن.

الأضرار الجانبية لجلسة فيلر الرايدس

قد تظهر بعض الآثار الجانبية بعد إجراء حقن الرايدس، والتي قد تختلف من شخص لآخر، والتي جاءت على النحو التالي:

  • الاحمرار والألم أو الحكة في مناطق الحقن، والتي تعد ردود فعل طبيعية للبشرة بعد الإجراء.
  • قد تظهر كدمات صغيرة أو ندبات خفيفة في مواقع الحقن، والتي تحتاج إلى بعض الوقت تختفي.
  • تورم المناطق المحقونة، وغالبًا ما يكون خفيف ويختفي خلال أيام قليلة.
  • الشعور بالخدر في الأماكن التي تم حقنها، وهو أمر طبيعي ولا يدعو للقلق.
  • على الرغم من أن احتمال الإصابة بالعدوى منخفض، إلا أنه موجود، لذا ينبغي على المرضى مراقبة أي علامات للعدوى مثل الاحمرار الشديد أو زيادة الألم أو الإفرازات.

من الضروري متابعة أي أعراض غير عادية أو مستمرة مع الطبيب لضمان الحصول على الرعاية المناسبة عند الحاجة.

لماذا تختار مركز رفال المميز؟

يقدّم مركز رفال المميز في حي الروضة مجموعة واسعة من الخدمات الطبية الموثوقة، بما في ذلك حقن الفيلر بأنواعها المختلفة مثل راديس. يتميز المركز بفريق طبي ماهر في الجلدية والتجميل، باستخدام أحدث التقنيات والمعايير العالمية للسلامة، ممّا يضمن نتائج ممتازة ومظهرًا طبيعيًا يعكس احترافية الأطباء ومهارتهم. كما يوفر المركز خدمات استشارية شاملة تسبق الإجراء وتلحق به، بحيث يكون المريض على دراية تامة بالخطوات والنصائح لضمان الحصول على أفضل النتائج.

للتواصل مع مركز رفال المميز:

  • الهاتف الموحد: 920005748
  • الجوال: +966562784400
  • البريد الإلكتروني: [email protected]

يُعد فيلر الكالسيوم راديس خيارًا متميزًا لأي شخص يسعى للحصول على بشرة أكثر شبابًا وحيوية دون التعرض لمضاعفات الجراحات التجميلية. فهو يعمل على ملء التجاعيد والخطوط العميقة وتحفيز إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي، ما يمنح الوجه يدًا أقرب إلى الشباب والإشراق. ومع ذلك، فإن التحضير المناسب والالتزام بتعليمات الطبيب مهمّان للغاية لنجاح الإجراء، فضلًا عن ضرورة اختيار مركز طبي معتمد يضم كوادر محترفة لضمان الدقة والجودة.

لا تتردد في التواصل مع مركز رفال المميز (رفال حي الروضة) للحصول على استشارة متخصصة حول حقن فيلر الكالسيوم راديس وسبل علاج مشكلات البشرة. باتّباعك للتعليمات الموصى بها قبل الإجراء وبعده، ستحصل على نتائج مدهشة وتنعم ببشرة مشدودة وملامح شبابية تستعيد ثقتك بنفسك.

2 Replies to “فيلر الكالسيوم راديس: فوائد ونصائح قبل وبعد واسرار تجربتي مع فيلر الراديس”

[…] فيلر الكالسيوم للرقبة هو إجراء تجميلي يُستخدم لتحسين مظهر الرقبة عن طريق ملء التجاعيد والخطوط الدقيقة واستعادة مرونة الجلد. يعتمد هذا النوع من الفيلر على مادة هيدروكسي أباتيت الكالسيوم، التي تُحفز إنتاج الكولاجين الطبيعي في الجلد، مما يساعد على شد البشرة وجعل الرقبة تبدو أكثر شبابًا وحيوية. يُعتبر فيلر الكالسيوم خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من ترهل الجلد أو ظهور التجاعيد في منطقة الرقبة، حيث يوفر نتائج طويلة الأمد تدوم بين 12 إلى 18 شهرًا. […]

Leave a comment